أفغانستان

مع تقليص القوات الأمريكية في أفغانستان، وتوسع نطاق الحرب في البلد، يبدو أن الدول الإقليمية تريد أن تمنع وصول الدعايات

لقد أثارت الأوضاع الأمنية شمالي أفغانستان ومنها سقوط بعض المناطق والمديريات قلق دول آسيا الوسطى وذلك منذ ستة أشهر، لكن

مرت 14 سنة على تواجد قوات الناتو وأمريكا في أفغانستان، ووصل الوضع الأمني إلى حد، سيطرت حركة طالبان بعد 14

لا تنحصر مشاكل الحكومة الأفغانية الائتلافية في ازدياد الموانع على طريق السلام، وتوسع الحرب والخلافات الداخلية، والتي سلبت الآمال من

مرت سنة على “حكومة الوحدة الوطنية”، في أفغانستان وهي لا تزال تسير عرجاء. حكومة وعد زعمائها الشعبَ بكل خير ولم

في الأسبوع الماضي بايعت أسرة الملا محمد عمر زعيم طالبان الراحيل، مع الملا أختر محمد منصور زعيما جديدا للحركة. منذ

مع أن المسؤولين الأمنيين الأفغان يؤكدون دوما على جاهزيتهم التامة لمواجهة أي تهديد أمني، إلا أن فرار مئات السجناء من

في3 و4 و5 من سبتمبر/أيلول 2015م، عُقد في العاصمة الأفغانية كابول مؤتمر “ريكا”، ومؤتمر “سام”. كان المؤتمر الأول بهدف مناقشة

مع الإعلان عن وفاة الملا محمد عمر زعيم حركة طالبان السابق، خالف بعض الرموز في الحركة انتخاب الملا أختر زعيما