slideshow

في حفل تنصيبه رئيسا للبلد، ألقى د. أشرف غني أحمدزاي كلمة مليئة بالآمال للشعب الأفغاني، ولخّص برامجه لجميع المجالات، وكانت

لتوقيع الاتفاقية الأمنية، اشترط الرئيس الأفغاني الأسبق حامد كرزاي، أن تتوقف عمليات القوات الأجنبية على المدنيين الأفغان. ولكن عندما تم

تظهر من دراسة الاتفاقية الأمنية الثنائية بين أمريكا وأفغانستان والتي تشتمل على ست وعشرين مادة وملحقين الأمور التالية: نقاط هامة

تم توقيع الاتفاقية الأمنية الثنائية بين أمريكا وأفغانستان من قبل الحكومة المشتركة بزعامة د. أشرف غني أحمدزاي. مع أن الرئيس

في أيامه الأخيرة وفي كلمة وداعية له مع المسؤولين الحكوميين في القصر الرئاسي، أشار حامد كرزاي إلى التحديات المستقبلية التي

من دون أن تعلن لجنة الانتخابات الأفغانية المرشح الفائز بناءً على نتائج الأصوات، أعلنت أشرف غني أحمدزاي رئيسا لأفغانستان كما

أثارت تصريحات وزيري الداخلية والدفاع أمام مجلس الشيوخ الأفغاني، بخصوص ارتفاع مستوى الضحايا في صفوف الجيش والمدنيين، خلال ستة شهور