الهجوم العسكري التاريخي لطوفان الأقصى وأثره في أفغانستان
منع حركة المقاومة الفلسطينية ومجاهدي حماس من الحماية الشعبية لها. وإدراجهم في القائمة السوداء للإرهابيين حسب تعبير الغرب، وبمساعدة الغرب لهم سياسيًّا، وإبعادهم نهائيا من شمال غزة، ولا ننسى في الوضع الحالي أن أغلب من يقف في صف الكيان الصهيوني يعدون المشاركة في الحرب البرية والدخول إلى غزة نوعًا من الانتحار.