أفغانستان

عُقد مؤتمر تغيير المناخ في باريس بمشاركة 195 مندوبا للدول والمنظات الدولية، وهو استمرار لسلسلة من التحذيرات منذ عشرات السنين

بعد سنة ونيّف من تشكيل “حكومة الوحدة الوطنية”، في أفغانستان، ليس البلد متجها نحو الاتجاه الذي وعد به زعماء هذه

أزمة المخدرات أزمة دولية، وليست هناك أي دولة إلا ولها من هذه الأزمة جزء. وهي أزمة في الدرجة الرابعة عالميا

  منذ شهر وتحركت الأوساط السياسية الإقليمية والدولية تريد بدء محادثات السلام الأفغاني من جديد. فقد زار مساعد الرئيس الصيني

  بعد عمليات الكر والفر بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان في مدينة قندوز، انتشرت شائعات حول حدوث اتصال بين المسؤولين

  في الأسبوع الماضي انتشر خبر انفصال مجموعة من حركة طالبان الأفغانية في الإعلام الأفغاني والعالمي. هذه المجموعة التي تسمي

بعد مرور أكثر من عام من عمر حكومة الوحدة الوطنية، ثبت أنها حكومة لا تحمل أي معنى للوحدة، وخلاف زعمائها

منذ بضعة أشهر هناك أصوات في الساحة السياسية الأفغانية تطالب عقد مجلس الأعيان الأفغاني الوطني المسمّى بـ”لويا جيرغا”. وصل الأمر

في الأسبوع الماضي صرّح أوباما الرئيس الأمريكي عن خطة إدارته بشأن تمديد مهلة بقاء القوات الأمريكية في أفغانستان. وهي أن