سياسة

في الأنظمة الشعبية عندما تتسلم حكومة زمام الأمور فإنها تعين خطة عملها في مئة يوم الأولى وترفع خطواتها الأولى من

إن مئة يوم من بداية الحكومة تُعتبر ذات أهمية كبيرة في الجمهوريات على المستوى العالمي. فكل حكومة تعلن أعضائها في

خلفية الهجوم الأمريكي على أفغانستان أثناء الغزو السوفيتي لأفغانستان، اقتربت أمريكا مع الشعب الأفغاني للسد أمام عدو مشترك، وقامت الولايات

أعد القسم الاستخباري[1]، لمجلس الشيوخ الأمريكي تقريرا في 6000 صفحة، يتحدث بشكل عام عن قيام “سي آي أيه”، بتعذيب السجناء.

“لا أستطيع أن أتنفس”، شعار يردده في الآونة الأخيرة مخالفو سياسة العنصرية في الولايات المتحدة، وهي إشارة إلى قتل رجل

حول تسليم لطيف الله محسود إلى باكستان إن العلاقات الأفغانية الباكستانية، خاصة بعد سقوط حكم طالبان، أخذت طابعا معقدا وصعبا

فيما يُعتبر إحلال الأمن والرقي الاقتصادي من أهم أولويات الرئيس الأفغاني، فإن الفساد الإداري تحدٍ آخر يواجه الحكومة الأفغانية. فور

شارك أشرف غني الرئيس الأفغاني ومعه عبدالله عبدالله الرئيس التنفيذي في جلسة الناتو في العاصمة البلجيكية بروكسل. مع أن حضور

تم تشكيل “حكومة الوحدة الوطنية” بعد تأخّر إعلان نتائج الانتخابات الأفغانية لشهور. وهي حكومة دون بنية قانونية في الدستور الأفغاني،

  أثار رأي للرئيس الأفغاني محمد أشرف غني ردود فعل واسعة في الحلقات المقربة لدى الإدارة الأمريكية. فإنه اعتبر المعارضة